الفتاة المجهوله

كانت صغيره لاتعلم شي لاتدري ماذا يجرى في هاذا العالم كانت مجرد ان تمظي لمفردها لاتريد احد ولااأخطلاط بأحد فقط كانت مثاليه وغريبه حتى عن اهلها كانت تكلم نفسها لأنها لاتثق بأحد او لااتريد اخراج مابداخلها لشخص كانت تشكوا لربها كل شيء. وتحزآ ليلآ لاكآ لاتبين ذاك في الصباح حتى بلوغها سن 18 وبدآت بالتعلق والأنجراف لبعض البشر والتحدث معهم لمده كانت تكلمهم عن السعاده التي في داخلها عندما اتو الى حياتها لقد ضنت ان حياتها الواحدانيه قد تغيرت واصبحت جميله
كانت تضن انهم جديرون في الثقه العمياء
تبآ لـٍهآ لقد كانت متسرعه دائمآ
ولا تعلم ماالذي يخبئون لـٍهآ اوليائك البشر
وفي يومأ م̷ـــِْن الأيام

رن هاتفها
سَـآعــهْْ 10،45
وضعت هاتفها ع اذنها ولذا بالصدمه التي لم تتوقها
ڼـعمًـْ لاتعلم لماذا او كيف او متا كانت مسكينا حقآ
رغم انها قدمت لهم الكثير وضرت نفسها لأجلهم
لاكن للأسف حقآ لقد خذلوها لقد دمرو كل شيء
لقد اوهموها بشياء وجعلوها تحلم لاكن خذلوها
لقد سلبوا ‏​‏​منـِْهـ♡̨̐ـِْا كل شي حتى سعادتها حتى ابتسامتها
ولأسباب تافها ولاتعرف معناها حقإ لقد جعلو الناس يتكلمون عنها بسوء جعلوها سيه لدرجه تريد الأنتقام م̷ـــِْن كل شيء. م̷ـــِْن جميعهم حتى اهلها لقد جعلوها فتاة تكره كونها تسعد احد رغم انها كانت اطيب