الجزء الثاني من رفيقي من عالم آخر قبل مائه الف عام جمعتهما سيلين آله القمر الفا قاسي مغرور و بارد إلى أقصى حدود مع فتاه تعيش في عالم البشر تحب الجميع و متواضعه لم تكن علاقتهم جيده منذ لقائهم فهنا قد تربس له أعدائه لطالما انتظروا ظهورها للقضاء عليه فلم يستطع أي مخلوق مواجهته و الجميع يخشاه لقد احبها و حماها فإذا به يلقى حتفه على يديها هو أقوى ألفا و اعدلهم لقد اتبع طريقه والده لطالما كان قوي و عادل لكنه وضع حواجز بينه و بين رفيقته ظنا منه أنه يحميها لكنه هو من كان معذبها و سجانها هي طيبه و متواضعه لطالما أحبته منذ النظره الاولى لطالما أحبت قراءه القصص و الروايات عنهم و طالما أن تتعايش معهم إذ تتحقق آمالها لتكون فردا منهم و ليس هذا فحسب و يوضع بقدرها الالفا القاسي . اجل نحن هنا نتحدث عن زاك و اماليا فماذا سيحدث بعد مائه الف عام في المستقبل حين تتجسد أرواحهم في جسد غيرهم بهويه جديد هل سيتكرر الماضي ام سيحدث ما لم يكن بالحسبان