حَادةُ الطبعِ والنَبرة قَوي الشَخصِ والنَظرة ظُلمُ العَادَاتِ يُحَاوطُها فَتأَتي هيَ لِتُنقِذها فَتقعُ بِشباكهِ ليتمَسكَ بها بِمَخالبهِ فتخدعهُ بذكَائِها وتَكشفُ عَنهُ ما يُخفيهِ فَتقعُ بِحيرةَ أمرِها بين عَقلِها ام قَلبِها فهِل يَنتصرُ العَقلَ على القلبُ أم للقدرُ كَلمةً أُخرى بقلمي : الماس وليد K.T
49 parts