" لَطَالَمَا كُنْتُ اجْهَلْ مَا هُوَ مَفْهُومُ الْحُبِّ.. قَدْ أَكُونُ عَرَفْتُهُ مِنْ بَعْضِ الْمُقَرَّبِينَ إِلَيَّ.. وَلَكِنْ لَمْ اكُنْ اتَوَقَّعَ انْهُ سَيَكُونُ هَذَا الشَّخْصُ ! ، كَانَتْ نَظَرَاتُنَا صَامِتَةً.. كَضَوْءِ شَمْسٍ يَنْعَكِسُ عَلَى الْبِحَارِ بِصَمْتٍ لَا اعْلَمْ كَيْفِيَّةَ وَصْفِ هَذَا الشُّعُورِ بِالْكَلِمَاتِ.. هَلْ هُوَ الْحُبُّ كَمَا فِي الرِّوَايَاتِ... ام انْهُ مُجَرَّدُ إِعْجَابٍ سَيَزُولُ مَعَ الْوَقْتِ مَنْ يَعْلَمُ.... ؟! "