ماضيها مظلم .. ذكرياتها ألم .. تحاول الخروج من قيود ذكرياتها .. لكنها ظلت أسيرة لها .. حياتها معاناة .. جفت دموعها من فرط البكاء .. لكن .. أكيد حينما يشتد الظلام فإن الشروق سيكون قريب .. عادت إبتسامتها لمحياها بعد سنين طويلة حيث حرمت منها .. إبتسمت .. حينما لمحت بريقا من الأمل يناديها : أن " تعالي لأخلصك من قيودك .. لم تعودي أسيرة بعد الأن! "