ولدت الجنية ريتيشا كزهرة جميلة ... كانت أجمل وازهى زهرة في الوجود يقال أن ابتسامة منها كانت لتسقط الموتى أحياء وتنهي الوجود كانت جذابة بشكل خطير ... لكنعها عرفت بشيء احر غير جمالها الخلاب عرفت بطبيعتها المتوحشة ايضا كانت زهرة باشواك حادة ولم تكن لتسامح اي من يقف في طريقها.. لكن الأشخاص بقدر ما احبوها كرهوها لم يملكوا خيارا آخر لا يهم كم أذتهم أو ضرتهم ... فحينما يقابلونها ينسون كل ما فعلته برغم من أنها ابنة الجنية التي جُنت ... ومن انها ربت زهور اكلة للحوم البشر .. وايضا كانت تدمي من لا يعجبها بفأسها الحب والكره ... الحقد واللطف حظت ريتيشا بكل أنواع الإشاعات السيئة والجيدة انفجرت حولها الاخبار دائما .. وكانت اكثر شخصية مشهورة في العالم السفلي سكان العالم السفلي كان يجن جنونهم من أدنى تصرف منها كان الجميع مهتمين بما ستفعله ريتيشيسا في اللحظة! لكن يوم ما اختفت .. تقريبا بدون أن تترك اي اثر كانها لم توجد قط