نَبذةٌ : فِي بِدَايَة قِصَّتنَا كَانَ هُنَاكَ حُبٌّ قَوِيٌّ وَ نَقِيٌّ يَجْمَعُنا ، كُنْتُ أَنَا كِيم تيْهيونقْ إِبْنُ صَاحِبْ الْوِكَالَة الْفَقِيرَة وَ هُوَ الفَنَّانُ المُسْتَجَد جُون جُونقْكُوكْ ذُو المُسْتقبَل البَاهِر ، لَكِنْ فَجْأَة إنْقَلَبَ الوَضْعُ لِلنَّقِيض تَمَامًا ، ذَهَب ذَلِك الحُبُّ الكَبِير وَ ذَلِك الإِهتمَامُ كُلُّه فِي رَمْشَة عَيْن ، وَ بَقِيت وَحِيداً و مُرَبَّطَاً أُنَاظِر بِعُيُونٍ آَسِيَة نَظَرَاتِ حَبِيبِي نَحْوِي وَ كَأَنِّي شَخْصٍ غَرِيبْ ، نَظَرَاتٍ مُزْدَرِيٌَة وَ مُتَسَائِلَة مِنْه فَـ كَيْفَ للْـ العَادِيِّ أَنْ يكُونَ زَوْجُ شَخْصٍ أَيْقُونِي مِثْلَهْ ؟