3 - لَــيْــسَ ذَنْــبِــي

159 40 54
                                    

🔹أتمنى أن يتحصل الجزء 3 على إعجابكم🔹

🔹نجمة و تعليق من فضلكم🔹

🔹أتمنى أن تعلقوا كثير لأن تعليقاتكم هي لي تدفعني أعدل الجزء و أضيف أحداث ثانية ، علقوا كثيرا من فضلكم 🔹

🔹أتمنى أن تعلقوا كثير لأن تعليقاتكم هي لي تدفعني أعدل الجزء و أضيف أحداث ثانية ، علقوا كثيرا من فضلكم 🔹

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

🔹🔹🔹

ترجل جونقكوك من السيارة ثم إتجه إلى الجهة الأخرى ، حمل زوجه النصف واعي بين ذراعيه و سار إلى داخل منزله بينما كان يبتسم بحب على تصرفات تيهيونق الظريفة و غناءه الجميل .

منذ أن قام بِـ تقبيله بعمق و هو على هذا الحال ، مسرور و يشعر بأنه يطير من فرط هذه الأحاسيس الحلوة ، دفن وجهه في عُنق جونقكوك ثم قبَّلَه بلطف و غمغم بصدق : «أُحِبك يا رَجُلِي الوسيم ، تُوتُو يُحِبك كثيراً ، أكثر من والديه حتَّى» .

جُونقكُوك حاليا كان يعيش أحاسيس مختلفة ، جميلة و مُنعشة ، ضعيف بشدة إثر إعتراف زوجه الصادق ، و مُثار بشكل أشد إثر قبلاته التي باتت عميقة و مرفرفة لقلب جونقكوك الواهن جدا إتجاه زوجه .

«أنت لذيذ كُوكُو ، لذيذ جدا جدا» : همهم تيهيونق مُتخدرا بينما كان يقبل جونقكوك على شامته الصغيرة التي تتوسط عنقه الأبيض الناعم .

عضَّ جونقكوك شفته السفلية بإثارة ثم طالع تيهيونق بعيون مُشتعلة رغبة ، فَـ تيهيونق الآن كان عبارة عن كتلة مُشاغبة من الإثارة و الإغراء .

يُناظر جونقكوك بعيون بُندقية منتشية تلمع ولعاً و رغبة ، يحدق في شفاه جونقكوك تارةً ، ثم في عيونه السوداء الكبيرة بالكثير من الإثارة تارةً أخرى .

أحاط ذراعيه على عنق جونقكوك ثم إقترب منه حتى تلامسا أنفاهما ، حدق  تيهيونق بعمق في عيون زوجه الحادة ، السحرية وَ المظلمة بفعل الرغبة التي تجتاحه .

أصبح تيهيونق يُمرر ببطء و إثارة سبابته على كل إنش من وجه جُونقكوك ، حتى وصل إلى شفاهه الوَردية المكتظة باللذة و الإغراء .

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: 21 hours ago ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

اَلْعَادِيّ | TKحيث تعيش القصص. اكتشف الآن