كُنت وحيد ، و لكن لم أعلم ما تخبُه لى الحياة ، لقد أصبح قدرى ملون بأحدث الألوان ، و لكن لم ألاحظ ذلك اللون الذى لفت أنتباهي ، و الأن أنا لا أعلم ماذا أفعل غير الانخراط في تلك الحياة الجديدة ، و ذلك القدر الذى كتبه الله لى ...... مع رواية (( أحيه أنتوا مين )) التى ستثير أنتباهك بسبب ذلك العنوان ، و مع أحداث مجنونة فى أنتظاركم ...... دمتم سالمين غانمين... إيمان فكرى محمد الفتاة الأنطوائية..
39 parts