تدور أحداث الرواية في عالم ما بعد الكارثة، حيث اجتاحت الزومبي طاعونًا مدمرًا البشرية. تتبع القصة مجموعة صغيرة من الناجين الذين يكافحون من أجل البقاء والبحث عن ملاذ آمن. بينما تتقاطع مساراتهم مع مخاطر جديدة ومواجهات مروعة مع الزومبي، يتعين عليهم التحالف مع بعضهم البعض واستخدام كل مهاراتهم للنجاة. في ظل الفوضى والرعب، تتكشف الصداقات الجديدة وتُختبر الولاءات، بينما يسعى الناجون إلى العثور على بصيص من الأمل في عالم مظلم تسوده الكوارث.