يُحمِّلني مالا أُطيقُ فأَحملُ ويأمُرَني أن لا أُفيقَ فَأَقبَلُ ويقتلني عمداً لأنّي أُحِبُّهُ ومن عجَبٍ أنّي أُحِبُّ فأقُتَلُ صرخت بفزع وانا اقول للذي يعتليني بعد ان هجم علي واسقطني على السرير بقوة (ايرون مالذي تفعلة ) وهذه المره لم يجبني كما انا معتاد عليه بأبتسامتة الجميلة المطمئنة وكلمة ( ثق بي فأنا لا اوؤذي من احب ) بل كان ردة ابتسامة باردة ونضرات ارعبتني جعلتني اشك ان هذا الذي امامي نفس الشخص الذي احببتة
3 parts