عندما تنجرح من البشر
تهرب الى اقرب الناس اليك الى من تحب
الى من يرتاح قلبك اليه الى من عتبرتة سندك
بالحياة ووطنك وعوضك بعد خسائر لاكن
ماذا ان كان وطنك سراب ومن احببت هو
نفس الشخص الذي طعنك ورماك من اعلى
الجرف وتركك للموت وحدك تنازع الالم
وتنتضر ان تخرج روحك لترتاح من الم الخيبة
، الم الخيانة لا الم الجسد
# لوفانغ #
دخلت الى غرفتي اقبض يداي بقوة حتة ابيضت مفاصل اصابعي واضافري تحفر باطن يدي لم يكن ذاك الالم يذكر مقارنة بألم قلبي الان ، هل قال كوخ في الغابة هل يعني انة فعل شيء ب ود ، هل مارس الجنس معة هل اذاه حتة فقد وعية واعادة حاملة على يدية
زادت رجفتي وخوفي على صغيري ف خرجت من الغرفة بعد دقائق من دخولها وانا اشعر بأن الهواء حولي اصبح ساخنا ، اريد ان اتحقق من هذا كلة حتا يرتاح قلبي ، صعدت الى الطابق العلوي حيث غرفتة وقفت عند الباب متسمرا قلقا ، ماذا ان اخبرني انة كان راضيا بهذا ؟ هززت رأسي وسحبت نفسي نافيا
هذا رافضا احتمالية ان يكون هذا الشيء حقيقي نزلت الى الطابق السفلي وجلست في صالة المعيشة احاول تشتيت افكاري عسى ولعل ان تخف رجفتي بعدها سأكلمة لاني اخاف من رد فعلي ان صدمني بكلام
لم احسب لة حساب
فزعت عندما حطت يدين على عيناي تغطي نضري وبعدها صوت ناعم نسبيا يمثل الخشونة ويقول
اوووووو من انا ان عرفتني ستحصل على جائزة
ونعم عرفتة اول ماحطت يديه الناعمة على عيني
ف مثلت اني لا اعرفة وقلت اتلاعب معة على رغم اني غاضب الا اني لا احب ان اراه حزين
لا اعرفك اية الوحش لاكن ما اعرفة
الوحوش لاتكافى البشر على الاشياء الجيدة
ف ابتعد ود وجلس بضجر بقربي وقال
اوه لوفانغ انت مزعج لما تخرب المتعة بصراحتك
ف ضحكت وقلت
بجدية عقلك الصغير كيف يمكنة ان يختلق حوارا كهذا
هوليود يحتاجونك بالفعل
فضحكت اكثر عندما ضربني على كتفي وهو يقول
ايها المزعج سأبيعك في السوق حتة تتأدب
أنت تقرأ
غريق
Fanfictionيُحمِّلني مالا أُطيقُ فأَحملُ ويأمُرَني أن لا أُفيقَ فَأَقبَلُ ويقتلني عمداً لأنّي أُحِبُّهُ ومن عجَبٍ أنّي أُحِبُّ فأقُتَلُ صرخت بفزع وانا اقول للذي يعتليني بعد ان هجم علي واسقطني على السرير بقوة (ايرون مالذي تفعلة ) وهذه المره لم يجبني كما ا...