أحببتُ الاسْتِكْشَاف فهُو بمثَابةِ مُنقِذي. مع أنَّني أكرهُ الغُمُوض إلا أنَّني اِكتشفتُ جانبًا مِنهُ أسَرنِي، قال لي الكثِيرُ فُضولُكِ طريقٌ لِدمَار أحلامِكِ. أعَلمُ هَذا، لكن هَل يَجِبُ عليّ الإهتِمَام لِمَا يُصَاغ من أفواهِهم؟. «أتعلَم قَاعِدتِي في الحيَاة هي أن من يكبُتُ فُضُوله سيعِيشُ حيَاتهُ محبُوسًا في قَفصِ أفكَارِه». «إذن فأنتِ أسِيرةٌ لفُضولِك». «و مَاذا فِي ذلِك؟». ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ - جميع الحقوق تعود لي كـ كاتبة.