تاريخُ يَومِ الحُب مُميّز للغايَة لِذلك الطِفل الذي شَهِد بِه بِركَة من الدِماء لَونٍ يُناسب كُليًا يَومٍ كَذاك ..! اليَومُ الذي قَطعتُ فيه وَعدًا عَلى من اُريدُها خَليلةُ الروحِ و المَسكن وَجدتُ فيه نَفسي بِلا دارٍ او مأمَن ..! عُمري لا يَتجاوزُ الثامِنَة طِفلّ تَرعرعَ يتيمًا بِدون مأوَى لَكنها كانَت داري الوَحيد