"في الظلام الذي يملأ الزنزانة، كان الصوت الوحيد هو أنفاسها الثقيلة. كل زاوية في الغرفة كانت تحمل سرًا، وكل خطوة على الأرض تترك خلفها آثارًا لا تمحى. نادين، جليسة الكرسي المتحرك، كانت تعلم أن الوقت قد حان ليواجهها الجميع، لكن هل هم مستعدون لذلك؟"
Sign up to add مذكرات الحاله 307 to your library and receive updates
or
"في الظلام الذي يملأ الزنزانة، كان الصوت الوحيد هو أنفاسها الثقيلة. كل زاوية في الغرفة كانت تحمل سرًا، وكل خطوة على الأرض تترك خلفها آثارًا لا تمحى. نادين، جليسة الكرسي المتحرك، كانت تعلم أن الوقت قد حان ليواجهها الجميع، لكن هل هم مستعدون لذلك؟"