مُهـمة علمـت انا خَبـاَيَهـا و نـهايتهُا قد يكون ثَـمـنهَـاَ رآسـي، لَكن المـوت فـي سبـيل الـوطـٰن ،كـان شـعاري ! لاَكتـشف انـه كـان وَطنـي! يلْمسنِي كَآنني خلقـت خصـيصيا له! يدْنـس جسدي بالخَـطايا إلا اَن يُغفَر لي تـم يعاَود الكرة . سُحـقاً لِمن يظِن انَ النِسـاء خُلقِن لتَوسـط اَحظاَن عَشيقهن ''ليسـت مجـردَ روايـةٌ ''