كانَ ' جيُون جونْغكوك ' ابنًا لإحدَى أكْبر العَائلات ، وُلد مَع ملْعقة مِن الذّهب فِي فَمه لَكن ؟ دُون أيّ مِن الاحتِياجات النّفسية التِي كانَ بحَاجة لهَا سواءً كانَ مِن وَالدته أَم والِده حتّى تعِب تعبًا شديدًا أدّى لإِقامته فِي المُستشفى لِوقت طَويل ، حينهَا فقَط تلقّى الدعْم النفسِي الذِي ابْتغاه .. لَم يكُن جونْغكوك مدركًا بأنّها المَرة الأخِيرة التِي قَد يرى فِيها والِداه أثْناء زيَارتهما لَه فِي إحدَى الأيّام ، حيْث تمّ التخطِيط منْ قِبل إحدَى المافْيا لِاختطافه وَ فقَط تهْديد جيُون بعدهَا لِلحصول علَى أسْرار نجَاح العائِلة وَ فِي الحَقيقة لَم يكُن الوَالدان مهتمّان بِاختفاء ولَدهما الوحِيد ، لذَا كُل مَا كانَ علَى جُونغكوك فِعله هُو التّعايش وَ الانْدماج مَع البِيئة المُحاط بِها حتّى بدَأ يلْتقي بالملَاك الشّيطان ' بارْك جيمِين ' ورِيث مافيَا إِيفريا وَ المُفضل لدَى الرّئيس ~ مينجُوكي ~ جُونغكوك - مهَيمن جيمِين - مذْعن الغلَاف مِن المُبدع ' دِيفي ' @jikoonoo13 🎀