مرّتهُ الأولَى، ليشعُرَ بنبضِه صاخِبًا... ... كَان الطَالِبُ الجامعِيُ يبحثُ مرارًا عن ما قد يَجعلهُ واقعًا في هذه الحيَاة، ما الذّي يُكافحُ لأجله ولمَن؟ ومتَى سيجدُ سبِيلهُ الخاص.. كانت افكارُ هِيونينغكاي لا تنتهِي ولا تتوقَفُ عن التدفِق. وصلَ به الحَال لنسيَانِ نفسه مُنتصف طريقه إلى الجامعة، وكانت ستتبعَثرُ الدِماء لولَا أنّ.. "إستَفِق من غيبُوبِتك، لن اكونَ هنا كل مرةٍ لأدفع بجسدك الثقِيل!!" ... - لِي إيُون - هيونينغكَاي