يلقي الضوء ريشته الكبيرة
حيث وقفت بالأمس
وانتضرت من تقلني إلى الجبال
ولم أرى عربات اللحن
الذي ضل ينوما أعوما وأعوما
النهار ينادي خطواتي
مثل صديق يصفر تحت النافذة
لأصعد تلك الأدراج البعيدة
الريح الخفيفة اغرقت بيضاء اوراقنا
حبر أزرق ذاب في زرقة المسبح
ثم أخفى المساء الكحلي ما كتبناه
وفتحنا صدور قمصاننا
كأشرعة خفيفة لا تحرك شيئا
مطلع الصبح، على بقايا قصيدة طفاية
رأينا قرمزيا يحط
مثل كلمة وحيدة نجت .
Ignore User
Both you and this user will be prevented from:
Messaging each other
Commenting on each other's stories
Dedicating stories to each other
Following and tagging each other
Note: You will still be able to view each other's stories.