انه انا
مدمراََ محطماََ يائساََ
انه انا
ضاحكاََ مبتهجاََ متفائلاََ
انه انا
بائساََ حزيناََ باكياََ
انه انا
متناقضاََ غريباََ حالماََ
يخلق الانسان للعباده وان يلخص ما له في الحياة في عبادة الله لان عبادة الواحد الاحد هي الوحيده التي ستبقى له في حياته ومماته والباقي يزول لا محال لكن في بعض الاحيان او دعني اقول في اغلب الاحيان يضيع الانسان وينسى الفكرة الاساسيه التي خلق لها ويتيه في طرق الحياة الزائله قد يكون بسبب شخص او بسبب بيئة معيشته او بسبب حادثه او بسبب فعل في حالتي انا اجتمعت كل هذه الاسباب وتهت عن السبب الرئيسي
وكان اكثر سبب له تأثير في هذا الشيء هو الشخص الذي احببته المهم في نهاية الامر انتهى بي الامر كما كتبت في بداية حديثي واردت العوده لكن لم استطع لاني تدمرت ولا اعرف الى اين ارجع ومن اين ابدأ فمن كنت اريده ان يكون منقذي اغرقني وبيتي مدمراََ واحلامي ملخبطه واصدقائي لهم همومهم التي قد تتجاوز همومي لذا تهت واضعت الطريق واصبحت تائهاََ في منزلي
في النهايه اعلم ان لا احد سيقرء هذه الرساله لذا سأتركها لي وارجع لها في ال19 من ديسمبر لأري هل وجدت الطريق ام ما زلت تائه وشكراََ
انا باللا وعي من انطيتك الروح
وعقل ما جان عندي وهسه فزيت
ما جذب واكلك باجر انساك
عفتني وذكريات هواي خليت
واذا كل حايط البي اسمك يطيح
على هالحاله لازم نهدم البيت
_2205