Aden_Traveler
Link to CommentCode of ConductWattpad Safety Portal
مرفأ أمان الأحرار، معقل الثوّار ومنجمُ الأبطال، حاضنةُ الأقصى ومنزل مَن أقصاهُ الأنجاس، أينما كانوا…
يصعب علينا لوم كلِّ مَن يجلس في منزلهِ وعلى أرضهِ معتقلات مُلِئت بالأخيارِ، بل يكادُ الأمر يكون جلدًا لا طائِل منهُ، لَكِن فِي غزّة تتبدّل الموازين حتَّى ما عدتُ أفهم أيُّها العاديّ؟
أأن ننعمُ في بيوتنا تحت حُكمِ طاغيةٍ بينما يُعذّبُ العلماءُ والثوّارُ في أقبيةٍ مغلقةٍ؟ أو أن نجابهَ المُجرم فيستحلُّ دمائنا دهرًا؟
بغضِّ النظر عـَن الجوابِ -الذي أرجو أن تشاركونا رأيكم فيه-، فإنّ تحريرُ الأسرى غايةٌ ساميةٌ لا يُمسك زِمام أمرها إلّا مَن أيقن بوعودِ الله وأحسنَ التوكّل عليه، ومَن لا يخافُ غيرهُ ولا يخشَى سِواهُ سبحانه.
جزى الله جندهُ خير الجزاء، وعوّض أهل غزّة مِن خيرِ عوضِ الدُّنيا والآخرة، وأتبع تحرير أسرَى فِلَسطين تحرير أسرانا المظلومين جميعًا، في كُلِّ بِقاع الأرض.
-فاطِمة.
-رحّالة عدن.
Aden_Traveler
مرفأ أمان الأحرار، معقل الثوّار ومنجمُ الأبطال، حاضنةُ الأقصى ومنزل مَن أقصاهُ الأنجاس، أينما كانوا…
يصعب علينا لوم كلِّ مَن يجلس في منزلهِ وعلى أرضهِ معتقلات مُلِئت بالأخيارِ، بل يكادُ الأمر يكون جلدًا لا طائِل منهُ، لَكِن فِي غزّة تتبدّل الموازين حتَّى ما عدتُ أفهم أيُّها العاديّ؟
أأن ننعمُ في بيوتنا تحت حُكمِ طاغيةٍ بينما يُعذّبُ العلماءُ والثوّارُ في أقبيةٍ مغلقةٍ؟ أو أن نجابهَ المُجرم فيستحلُّ دمائنا دهرًا؟
بغضِّ النظر عـَن الجوابِ -الذي أرجو أن تشاركونا رأيكم فيه-، فإنّ تحريرُ الأسرى غايةٌ ساميةٌ لا يُمسك زِمام أمرها إلّا مَن أيقن بوعودِ الله وأحسنَ التوكّل عليه، ومَن لا يخافُ غيرهُ ولا يخشَى سِواهُ سبحانه.
جزى الله جندهُ خير الجزاء، وعوّض أهل غزّة مِن خيرِ عوضِ الدُّنيا والآخرة، وأتبع تحرير أسرَى فِلَسطين تحرير أسرانا المظلومين جميعًا، في كُلِّ بِقاع الأرض.
-فاطِمة.
-رحّالة عدن.
Aden_Traveler
عَــدَن:
فريق ثقافيٌّ وإعلامي، يُجاهد بالكلمة، ويُقاوم بالوعي.
نبدأ من فلسطين… من حيث الجرح، والحق، والهوية،
نكتب، نُعرّي الزيف، ونزرع الوعي في أرضٍ أنهكتها الضوضاء.
هذا نداء لمن يؤمن أن القلم رسالة،
وأن الجهاد ليس دومًا بندقية، بل وعي يُوقظ، وصوت لا يصمت.
فانضم… وساهم في رفع راية الوعي.
-توشي.
https://docs.google.com/forms/d/1H4P0cmdcTWhm9yW1rcnKetEKK9kJkzQL4luqKo3RbpQ/edit#responses
Mai_Meliha
أهلًا بك أيها الكاتب، أيتها الكاتبة...
هل هجرتَ قلمك؟ وضاع منك بريق الكلمات؟
هل طال عليك الركود، حتىٰ نسيتَ لذّة الإبداع،
وحلاوة الإنجاز؟
♦ مسابقة فريدة، وتحدٍ مختلف، نعود فيه جميعًا إلىٰ ساحة الإبداع، لنكتب لا لننافس بعضنا، بل لنصنع معًا عودةً تُضيء أقلامنا من جديد!
https://www.wattpad.com/story/357786322
إنها فرصتك الآن لتستعيد نفسك، لتُحيي روحك، وتُجدّد نبض شغفك، ولن ننسَ! فللفائزين في التحدي شهادات بإذن الله.
وشروط الانضمام وتفاصيل الفعالية ستتعرفون عليها في الفصل الأول، والسلام عليكم وإلىٰ لقاء أقرب ^^
user192715865288
♡بسم الله الرحمن الرحيم ....
أيّها العربُ، يا من حملتم فخرَ التاريخِ بسواعدِ آبائكم، شُدّوا العُدّادَ، وأقيموا الصفوف؛ فها هو التاريخ يُنادينا... ليذكّرنا أن المجدَ لا يُورّث، بل يُنتزعُ بثباتِ القلب، وبدمعةٍ صادقة، وبذاكرةٍ لا تنسى.
تذكّروا قصة الفاروق عمر رضي الله عنه، الذي عندما واجه عدوًا بعث له قائلاً: "إنّي سأدخلك السجن"، رد عليه عمر بثقة قائلاً: "السجن لا يُقيد قلبي ولا يعيق عزيمتي". هكذا كان صبره وثباته في وجه المحن، فأين نحن من هذا؟
أَهٍ يا بائس! ماذا فعلتَ بالعرب؟ ماذا فعلتَ بأخوتي وأخواتي؟
ماتوا وهم لا يزالون في شبابهم، كأن الأملَ خنقَهُ تطبيق، ودفنَهُ صمتُ الشاشات.
كلّما دخلتُ ذلك العالم، شعرتُ بوحدةٍ تُزلزل الروح ، وألمٍ يصرخُ بلا صوتٍ، وحديثٍ يكسر زجاج القلب… فماذا عن القلبِ نفسه؟!
كم من قصة فتاة عربية صامدة، رغم كل الجراح، صنعت من معاناتها وقودًا للنضال، حتى أصبحت صوتًا يُسمع ويُحترم في أصعب الظروف، مثل شهداء العلم والمعرفة الذين حملوا شعلة التغيير بأيديهم.
كانت هناك فتاةٌ، نعدّها أمًّا لنا، لا نعلم لماذا، لكن أحاديثها كانت تُهدّئ القلق، وتُدفئ الحزن. ثم رحلت... ومعها، رحل النور، وترك المكان أكثر ظلمة.
وهنا أدركتُ... أن هذا البائس لم يكن مجرد تطبيق، بل آلةٌ تُريد لنا السقوط، تُحاول أن تُقنعنا أننا فاشلون، لا نستحق حتى لغتَنا، ولا فكرَنا، ولا قوتَنا.
أن ننسى دينَنا، ونُحقّر تراثَنا، ونلهث خلف المحتوى الفارغ، والقصص المحرّفة.
لكن مهلاً...
" نحن أبناء من لم يركعوا... ولن نركع "
نحن أحفادُ الذين قاوموا المستعمر، لا من استسلموا! نحن أبناء عمر المختار، الذي قال وهو يُقاد إلى المقصلة:
"إنّ النصر ليس بكثرةِ العَدَد، بل بعدالةِ القضية."
تذكّر كيف قاوم عمر المختار في وجه الظلم رغم قلة عدده وعتادهم، صامدًا بإيمان وعزيمة لا تلين، حتى أصبح رمزًا خالدًا في قلوب العرب.
ونحن أحفاد محمد ﷺ، الذي خرج من مكة مطرودًا، ثم عاد إليها فاتحًا، عافٍ، كريم:
"اذهبوا فأنتم الطلقاء."
user192715865288
يا ابنَ العروبة... لا تحزن
اعلم أن الدموع التي تسقط من عينك، سبقتها دموعُ أبطالٍ وأمهاتٍ وآباءٍ، كانوا أكرمَ من أن يُهزموا، وأصلبَ من أن ينكسروا.
وأن الحزنَ ليس نهايةً، بل بدايةُ النهوض. وأن الألم ليس دليلَ فشل، بل طريقٌ نحو المجد.
فيا كلَّ عربيٍّ موجوع: لا تظنّ أنك وحدك، ولا تصدّق أن الحزنَ دائم.
بل هو زائر، نغلبه بالثقة، ونهزمه بالمحبة، ونسقطه بسِيَر أجدادنا وذكر ربّنا.
" فكرة صغيرة… قد تهزم الألم الكبير"
أنا وجدت فكرة…
لو أن كل عربيٍّ، إذا تألّم، كتب آيةً، أو حديثًا، أو موقفًا من سيرة الرسول ﷺ، أو قصةً من تاريخنا العربيّ العظيم عن الصبر، والأمل، والثقة بالله—
لكان في ذلك فرجٌ له، وأجرٌ، وشفاءٌ لقلبه، وأملٌ لمن يقرأ بعده لي يلطف عليه حزنه ....
وهكذا، فقط نفشلُ خطّةَ الغربِ الركيكة، التي أرادت أن تجعلنا ننسى من نحن، ونبكي بدل أن نقاتل، ونشكو بدل أن نبني.
️ فلتكن أولهم…
كن أول من يكتب حين يتألم.
ذكّر الناس أن في تاريخنا رجالًا لم ينحنوا.
وأن في قرآننا شفاء لكل قلب،
وأن في سيرة نبينا ﷺ نورًا لا يُطفأ.
افخر… فأنت عربيّ. ابنُ المجد… لا ابنُ اليأس.
إلميرا.... كون بخير ي عربي انت لها ..
•
Reply
user192715865288
في جغرافيا القلب… تبدأ الرحلة العربية"
حين بكى الطفل العربيُّ من وجعه، بكت معه الأرض...
بكت فلسطين وهي تحت القصف،
وصرخت سوريا بين الركام،
وشهقت لبنان تحت الانفجار،
وتألمت العراق من الطعنات،
ونهضت ليبيا من رماد المعارك، تُقاتل بالكلمة والنور، فلا تخف يا عربي، أنت لها!
تذكر قصة طفل فلسطيني بسيط، حمل حجرًا صغيرًا، لكنه كان بمثابة رمزية للصمود والتحدي، يعلمنا أن كل قوة تبدأ بخطوة صغيرة، وأن النصر في القلب لا في السلاح فقط.
وصمدت اليمن رغم الحرب والخذلان ، تُضمِّد الجراح بالكلمات، وتكتبُ من حروفها آياتِ شفاء، كأن الحروف في اليمن تُولد من قلبٍ لا يموت.
وابتسمت مصر، بلدُ الكرمِ والعلمِ، أبناءُها يواسونك بالكلام، يطبّبون الجراحَ بمزاحٍ لطيف، وكأن في لهجتهم دواءً للروح.
وهتفت الأردن للعروبة من قلب الشموخ،
وامتدت اليد من الجزائر الكريمة،
وتبسمت تونس رغم المحن، وقالت "نحن لكِ ما حيينا، نحبكِ رغم الألم."
وحنّت المغرب لإخوتها،
وفتحت موريتانيا ذراعيها للصحراء وناسها،
وغنّت السودان للوحدة رغم الجراح،
وأرسلت قطر نسمات الدعم،
ومدّت الكويت يد الأخوّة،
وأهدت السعودية القِبلة، والمآذن، والدعاء.
مرّت الدعوات على البحرين، وعُمان، والإمارات، والصومال، وجيبوتي، وجزر القمر…
وتلاقت في مكة، وسجدت في المدينة، حيثُ الدعاء لا يُرد، والقلوب تتآلف.
سلامٌ على كلّ شبرٍ عربيٍّ، وسلامٌ على كل قلبٍ ينبض بالعروبة.
•
Reply
sirene_galaxy51
كيف حالكم عدن
اشتقت لكم
bebo_dawoud11
Bahartladb
@ Arzu-81
أهلًا عزيزتي.
فريقُ عدنّ أصبح بإسم بحَّارة الأدب الآن، هذا الحساب الذي أكلمكِ به حاليًا هو حسابنا الجديد.
-بَحر
zfhugvn-
من طرف هبه
ممكن ترديها ♥️
Aden_Traveler
«حنبعل»
شخصية تاريخية، كان ملكًا لمدينة قرطاجة القديمة في شمال أفريقيا خلال القرن الثالث قبل الميلاد، و كان من الزعماء القرطاجيين البارزين و ربما كان أحد أهم الزعماء في تلك الفترة.
عُرف بشجاعته وحكمته وله دور هام في توسيع نفوذ مدينة قرطاجة وتعزيز قوتها العسكرية والاقتصادية.
كان له دور بارز في حروبه ضد الإمبراطورية الرومانية خلال الحروب البونيقية، حيث قاد القوات القرطاجية ضد الجيش الروماني، بقيادة الجنرال الروماني سكيبيو أفريكانوس، واستطاع حنبعل تحقيق العديد من الانتصارات البارزة ضد الرومان، لكنه في النهاية تم اغتياله في معركة زاما (202 ق.م.) وقد مات في المعركة.
تاريخ حنبعل هو جزء من تاريخ مدينة قرطاجة العريقة، ويعتبر أحد رموز النضال والصمود ضد الغزو الروماني في تلك الفترة. ترك وراءه إرثًا تاريخيًا هامًا يستمر في إلهام العديد من العلماء والباحثين عن تاريخ المنطقة.
من أهم أقواله:
"إنّي لا أريد الحرب، إن كنت تريدها فانتصر"
"كفانا السكوت بعد اليوم، إنما قوتنا في الكلام"
"إذا كنت لا تستطيع منعهم، فانضم لهم وكُن حجر عثرة في طريقهم"
هذه الأقوال تعكس حكمة حنبعل وعبقريته العسكرية والاستراتيجية في التعامل مع أعدائه وفي قيادة جيوشه.
-عشق.