5:55
لا ادري اذكان اشتياقي سيهمكِ ام لا..
لكنِ اشتاق اليكِ..أجل اشتاق اليكِ...
بطريقة تختلف عن الاخرين تماما
بطريقه
لو اني احتضنكِ لدرجة
ان ادخلكِ قفصي الصدري...
واكثر من ذالك..
لااستطيع ان اصف شعوري بلا أشتياق لكِ...
أحبكِ كثيرا..❤
1:11
اليوم كان يومي ممتلئاً بكِ
غريباً يراودني ذلك الشعور
الذي لا اعرف كيف اسميهِ
يغمرني بسعاده
كان طيفكِ يلاحقني اينما ذهب
يداعب افكاري ويعطيني لونآ للحياة
برغم هطول المطر وبرد الهواء
الا ان شمس روحي مشرقةً بك
اذا كنت تشعر بانك مختلفآ عندما تحدثني.
فانا ساقول
عند التحدث معكِ،
الورود الذابلة بروحي تتفتح وتتنفس من جديد.
1:10
أشعر بالانتماء لكِ...
احقا لقد انتهينا ؟
وبهذي السهولة نذهب كلينا..
وقبل ان امسك بيديكِ تفترق يدينا
اي حياة تلك قاسية علينا...
الستِ تحبيني ام انه لا يحتسب كلام ليالينا؟
نستيقظ فنتسائل من ذاك الذي كان يسكن فينا..
ويتحدث عنا الينا...
كتائهين التقينا ...
ووجدنا ضآلتنا على بعد خطوتين تفصل بعضينا ....
أخبريني بانّا سنبقى معا الى الابد، وخذيني معكِ الى حيث قدرنا،
أتسائل احيانآ عن سبب وقوعي الصامت لكِ، أجد نفسي أبتسم، كنتِ دوماّ مثالية لعيني، لم يكن هُناك أنذار، لاصوت أو همسة، أنا فقط هكذا وقعتُ لكِ كمن اغمض عَينيه وأرتمى من فوق جِسرً وسط المدينة لِتعانقهُ مياه البحر بكل عُمقها، كنتِ انتِ ذلكَ العمق الذي لن اخرج منهُ ابداً❤