And_palpation

 نصيحة لاتفرطون بصلاة الضحى
          	
          	‏ليش صلاة الضحى بالذات؟
          	
          	‏الله ينظر لكل من يُصليها نظرة رضا، وليس بعد رضا الله سبحانه إلا الجنَّة
          	‏صلاة الأوابين، وهم: من يتوبون لله دائمًا
          	‏صلاة المُعجزات، فيها الدعاء مُستجاب بإذن الله
          	‏وتساوي صدقة عن ٣٦٠ مفصل من جسمك.

fer__acha06

فلسطين.. وجعٌ لا يهدأ
          
          فلسطين اليوم ليست مجرد قضية، بل نزيفٌ حيّ، وجعٌ يتسلّل إلى صدورنا كل يوم، ينهك أرواحنا قبل عقولنا، ويتركنا نتخبط في عجزٍ لا نملك له دواء.
          
          هناك، حيث لا سماء تأويهم ولا أرض تحميهم، يختبئ الأطفال تحت ركام البيوت، تحت الخوف، تحت العجز الصامت. الجوع ينهش بطونهم، والعطش يلسع شفاههم، والبرد يحتضن أجسادهم الصغيرة. لا دواء، لا حليب، لا حضن آمن. فقط الخوف، فقط الانتظار.. انتظار الموت الذي صار ضيفهم اليومي.
          
          في خيمٍ لا تقي من شتاء ولا تصدّ لهب الصيف، يكبر الأطفال على صوت القنابل بدل الترانيم، على نور النيران بدل القمر. هل تتخيل أن تستيقظ كل يوم لتتأكد أنك ما زلت حيًا؟ أن تتناول فتات الخبز وتتمنى أن لا تنام جائعًا؟
          
          العجز ليس فقط في اليد، بل في الصوت أيضًا. أن تصرخ ولا يسمعك أحد، أن تتألم ولا يتوقف العالم لحظة ليراك. هذا الشعور الثقيل الذي نحمله نحن أيضًا.. كمؤمنين، كأحرار، كأخوة. هذا العجز يمزقنا ببطء، يربك ضمائرنا، ويجعلنا نذرف الدموع في صمت لا يسمن ولا يغني من جوع.
          
          اللهم إنك ترى ولا يُخفى عليك شيء، ترى الضعف، وترى القهر، وترى الدموع التي باتت جافة من كثرة البكاء.
          
          فلسطين تنادينا، لا بكلمات، بل بدموع الأمهات، ودماء الشهداء، وعيون الأطفال التي تنظر إلى السماء وتهمس: أين أنتم؟
          وما نملكه سوى أن نقول: قلوبنا معكم، ودعاؤنا لا ينقطع، وربّنا لا يخذل المظلومين أبدًا.
          
          ستعود فلسطين، وسنصلي في أقصاها، مهما طال الليل.
          

amera4753

*-إذا رايت صديقا لك على المعصية، ولم تنصحه فأعلم أن حبك ناقص له."*
          *-اتخاف من جرح مشاعره ولا تخاف عليه من النار..*
          *-من رأيته على طاعة فأثن ٍ عليه*
          *-ومن رأيته على معصية فأعده إلى الله.*✍️

And_palpation

 نصيحة لاتفرطون بصلاة الضحى
          
          ‏ليش صلاة الضحى بالذات؟
          
          ‏الله ينظر لكل من يُصليها نظرة رضا، وليس بعد رضا الله سبحانه إلا الجنَّة
          ‏صلاة الأوابين، وهم: من يتوبون لله دائمًا
          ‏صلاة المُعجزات، فيها الدعاء مُستجاب بإذن الله
          ‏وتساوي صدقة عن ٣٦٠ مفصل من جسمك.

And_palpation

الحرمان
          
          أن تقرأ ڪࢦ شيء الا اࢦقࢪآטּ
          
          فإجعل اࢦقࢪآטּ جُزءًا مـטּ حياتڪ
          وليس جُزءًا مـטּ فراغڪ

amera4753

@And_palpation  
            اتريد سعاده اقراء القرآن 
            كم تريد سعاده 
            على قدر احتياجك للسعاده اقراء القرآن 
Reply

Hdn69905c

اللھُمَ إجعَل رمضانَ شهراً تطيبُ بهِ نفوسنا وتنشرح بهِ صدورنا وتغفر بهِ ذنوبنا وتصلح بهِ أحوالنا وتعيننا فيهِ على ذكركَ وشكركَ وحَسنِ عبادتكَ فأنتَ أرحم الراحمين

And_palpation

@Hdn69905c  اللهم امين 
            بارك الله فيك ونفع بك الأسلام والمسلمين 
            وجزاك الله عني خير الجزاء
Reply

And_palpation

>>> احذروا الفيلة<<<
          رمضان على الأبواب، احذروا الفيلة التي تسرق أعماركم!
          قد يبدو العنوان غريبًا، لكن تأملوا القصة جيدًا، وستفهمون المغزى…
          كان الإمام مالك - رحمه الله - يجلس في المسجد النبوي، يروي أحاديث النبي ﷺ، وحوله طلابه ينهلون من علمه. وفجأة، صاح أحدهم: “وصل إلى المدينة فيل عظيم!”
          
          ولأن أهل المدينة لم يكونوا قد رأوا فيلًا من قبل، تسابق الطلاب للخروج ورؤية هذا الحدث النادر، وتركوا الإمام مالك وحده، إلا طالبًا واحدًا بقي في مكانه: يحيى بن يحيى الليثي. . تعجب الإمام وسأله:
          “لماذا لم تخرج مع زملائك؟ ألا تريد رؤية الفيل؟”
          فأجابه يحيى بكلمات قليلة، لكنها صنعت التاريخ:
          “إنما جئت إلى المدينة لأرى مالكًا، لا لأرى الفيل.”
          هكذا كان الفرق واضحًا بين من يعرف هدفه، وبين من تستهويه الملهيات العابرة.
          
          واليوم، لا تزال الفيلة بيننا، لكنها لم تعد حيوانات ضخمة تمر في الطرقات، بل تحولت إلى وسائل تسرق العقول، وتلهي القلوب عن أعظم الغايات… فيلة هذا الزمان ليست سوى:
           • ساعات تضيع على مواقع التواصل بلا فائدة.
           • أعين تشرد في المسلسلات والمباريات، وتنسى كنوز العلم والعبادة.
           • قلوب تغرق في التفاهات والصخب، وتغفل عن لحظات البناء والتقرب إلى الله.
          
          تمامًا كما تسابق الطلاب لرؤية الفيل، يتسابق الكثيرون اليوم وراء هذه الفيلة الحديثة، غافلين عن أن أعمارهم تُسرق، وأوقاتهم تُهدر، وأهدافهم تتلاشى!
          فمن أنت؟
          هل أنت كطالب الإمام مالك، تعرف هدفك وتتمسك به؟
          أم أنك ستجري وراء الفيل، وتنسى لماذا بدأت رحلتك أصلًا؟
          احذر الفيلة… فإنها قد تأخذ منك ما لا يمكن استرجاعه!

And_palpation

@Hdn69905c  مساك الله بالخيرات والمسرات 
            سلمك الله وعافاك وجعل الجنة مأوانا ومأواك 
            وانت في خير وعافية وسلامة دين وهداية 
Reply

Hdn69905c

@And_palpation  صباح الخير اخي 
            الحمد لله على سلامتك 
            وكل عام انت والاهل بخير وسلامة 
            رمضان مبارك 
Reply

aLshmary_Alshmary

اقلام راقية.....
          ✍إحرص ألا تؤذي أحد .. حتى لا يؤذيك الآخرون .. وإن حدث وتعمد غيرك أذيتك .. فتذكر أن صانع المعروف لا يقع .. وإن وقع دائماً يجد ما يستند عليه .
          صباح الخير