وقَد دقتْ الساعة العَاشرة و على سَندريلا الرحيل -تَجاهلوا تَحريف القِصة الأصْلية هُنا،-.
وددتُ لو إتيحت لي الفرصة بالتكلم مع مَن إشتاق لهم الفؤاد ولكن لكلٍ ما يشغله، ولم تُتح الفرصة اليوم!
ـ لا بأس قد أعود بعد شهر أو شهرين أو ثلاثة لعلها تُتاح عندها!
- دمْتم بخير.♡