"أمسَي خافقي خاضعًا فِ حضرة آسر الفُؤاد، ف‌َ هل لي بإرتِشافِ رَحمةَ  نُصلِ عينيك أم تترُكني أستشعِر الذّعر؟،" 

_ بــيلّاتاي⁹⁵🤎._
  • بـَيْنَ طَـيّات قـَلـبُـه-.
  • JoinedApril 3, 2021