وَآقِعنآ مُؤلِمْ للْغَآيَة ، وَقدْ نتعَرَض لأصعبْ المَوآقفْ فلآ نستطِيعُ موآجهتهآ حتى ، لنَقِف أمَآمهآ مَخْذوليْن ، صآمتينْ ، غَيْر مُدركينْ للذي يَحصلُ أهوَ حقيقَة أم مجردْ كآبوس سيرْحَلُ قريبآ ، قدْ نتعرض للخذلان ، و الغدر ، لكِنْ نُوجه أمرنآ لله بحسبي الله وحده نعم الوكيلْ ، قدْ تكون كلمآتي مؤلمَة لمن يقرأهآ ، لأنه عآش و جرب فعلا هذه اللحظآتْ المَأسآوية
نَبْعُ كَلِمآتِي مِنْ وآقِعِنآ المؤلِم الذِي لآيرحم لا كبيرآ ولا صغيرآ ، 
أتمنى أن أوصلهآ ايآكم بالطريقة المُنآسِبَة لَعَلَهآ تَكونْ طيْفْ خفيفْ عليكم
أَحآسيسي هذه ، دآئمآ مآ تأتيني في الليلْ الدآمس فأهرعْ للكتآبَة لتَدْوين هذه الأحآسيس القآسية 
لستْ بآلملهمَة لكنني فتآة تريدُ المسآهمة في بنآء عآلم أفضل
بثينة... ....