"الأمورُ المتروكةُ لله مَضمونة؛ فسلم أمورَك لله، سلم أمورَك لربِ الخير، وتأكد أنه في كل مرة سيُقدر لك الخير، ويحيطُك بلطفِه.. سلّم أمورك لله فهو أحنّ عليك من نفسِك ، ويُقدّر كلَ شيءٍ بوقتِه وطريقتِه، سلمها للرحيم واتركها تأتي كما يُريدها ويُقدرها لعلها تأتي كما تمنّاها قلبُك."
﴿ لا تدري لعل الله يحدث بعد ذلك أمرًا ﴾
جميع المتغيرات والظروف الصعبة ، شعور الحزن واليأس ، كل ماتعتقد بأنه شر ومصيبة .. قد يكون فيه كل الخير لك ، قد يكون هذا باب السعادة الحقيقية .. ثق برب العباد
انظر للعارفين بربهم كيف يتحدثون عنه :
قال صالح : ﴿إن ربي، قريب مجيب﴾
قال شعيب : ﴿إن ربي ، رحيم ودود﴾
قال نوح : ﴿إن ربي، لغفور رحيم﴾
قال يوسف : ﴿إن ربي، لطيف لما يشاء﴾
قال إبراهيم : ﴿إن ربي، لسميع الدعاء﴾
قال سليمان : ﴿فإن ربي، غني كريم﴾"
سبحان الله . الحمد لله . لا إله إلا الله . الله أكبر . لا حول ولا قوة إلا ﺑﺎلله . أسْتَغفِرُ الله العظيم وأتوب إليه . سبحان الله وبحمده . سبحان الله العظيم. ٠ اللهم صل وسلم على سيدنا محمد❤️.