لقلم صديقك الذي يبقى معك ما دمت تهتم به، وهو أداتك التي تعكس شخصك على مرآة الورق، إنّها هبة الله لبعض من الناس يحملوه سلاحاً ومناراً، يترجم بؤس قلوبهم وجراحاتهم إلى قناديل تضيء دروب السعادة للآخرين
انا الملكة ...نعم الملكة على عرش الصفحات البيضاء
اوامري القيت حبرا عليها وجنودي الاقلام
اكتب
ليس حبا
بل شغفا ....تعطشا ......عشقا ربما
قلت له لو وجدت بنت من صلبي لجعلتها قرت عيني
قال ...انت و البنت باذن الله استقريتم في العين
هو الان اسرتي هل ياتري اني اراهق ام ان الشعر به ارهقني
اريده ويريدني
اقسم وقال ساجعلك ملكي ولن ادع هذا الشرف لاخر
عل ياترى اصدقه ....ام انه كلام يشبه رحيق خام غادر مخارجه ليفرح قلبي
اني وهو الان متواعدان نزهى في حب غفيف .....عذري خال من الرذائل
قلت سوف تمل مني يامحمد لن استطيع تلبية شهواتك في سن كهذا
قال انت اعطم شهوة ساجعلك ملك بالحلال تحت مسمى زواج
بعد كلملته تلك صدقته....اجل وسلمته قلبي
يخبرني انه متطلع لليوم الذي يدق فيه باب بيتي
جاعلا اياي بعدها ملكه لا احد غيره
اه يا انيس قلبي كم اني اتوق لذلك اليوم
- Seoul, Korea
- JoinedJanuary 22, 2019
- facebook: di's Facebook profile
Sign up to join the largest storytelling community
or