لو أنَّ يومَ لقانا كانَ قد غابا
ما كنتُ أُشقي فؤادي في الهوى عَذابا
يا أولَ الحبِّ، كم أغويتَ خاطرتي
حتى ظننتُ بأني أمسكتُ سَحابا
لكنني حينما أبصرتُ حقيقتَها
وجدتُ وهماً يُداري البؤسَ والخَرابا
لو أنَّ يومَ لقانا كانَ قد غابا
ما كنتُ أُشقي فؤادي في الهوى عَذابا
يا أولَ الحبِّ، كم أغويتَ خاطرتي
حتى ظننتُ بأني أمسكتُ سَحابا
لكنني حينما أبصرتُ حقيقتَها
وجدتُ وهماً يُداري البؤسَ والخَرابا