Hleania

استطعت أن أفهم إلى حد محدود كيف إضطر بعض الناس في كل زمان أن يرموا الأفذاذ والنابغين بالسكر والجنون إذا قاموا بأعمال عظيمة كان من المظنون ألا تصل إليها قدرة وألا يعلق بها سبب. 
          	كذلك في الحياة العادية لا تجد أثقل على الأسماع ولا أشق على النفوس من أن يقول الناس كلما رأوا رجل قام بعمل خطير أو نبيل أو مفاجئ هذا سكران هذا مجنون
          	إلا أن أولى بالناس الخجل لأولئك الذين صاموا عن العمل ولم ينظروا، وسمَّوا العجز عقلاً حين هموا و لم يقدروا. 
          	
          	آلام فرتر - يوهان فون غوتة. 

Hleania

استطعت أن أفهم إلى حد محدود كيف إضطر بعض الناس في كل زمان أن يرموا الأفذاذ والنابغين بالسكر والجنون إذا قاموا بأعمال عظيمة كان من المظنون ألا تصل إليها قدرة وألا يعلق بها سبب. 
          كذلك في الحياة العادية لا تجد أثقل على الأسماع ولا أشق على النفوس من أن يقول الناس كلما رأوا رجل قام بعمل خطير أو نبيل أو مفاجئ هذا سكران هذا مجنون
          إلا أن أولى بالناس الخجل لأولئك الذين صاموا عن العمل ولم ينظروا، وسمَّوا العجز عقلاً حين هموا و لم يقدروا. 
          
          آلام فرتر - يوهان فون غوتة. 

Hleania

"أنْ أُحوِّلَ العصافيرَ
          التي ترفرفُ
          مِن صدريْ
          إلى نهاراتٍ نحياها. 
          أنْ أقدرَ على القولِ: 
          "لقد
           شفَّنِي
           الوجدُ"
          ولا أسمعُ رعدةَ خوفِ
          العصافيرِ
          الخضراءَ التي تستيقظُ
          في حَلقِي."
          
          تيموثي شِي.

Hleania

بالرغم ممَّا ذُكر من حقائق في كتاب الدون كيخوته عن الأدب الرَّعوي إلا أن هناك أمنية، أن أكون جزء من القصائد الرَّعوية. 

eman-07

-تضع زهرة زنبق بيضاء-
          تناسبكِ!

eman-07

ربّاه.. بهيّ للغاية
Reply

Hleania

@eman-07
            -تجففها بين رفوف المكتبة-
            إن كان مارمَز إليه الأدب في السوسن الزرقاء فهي تليق بكِ. 
Reply

eman-07

ماذا تعنين بـ لا فن إلا بفنائه؟ 

eman-07

أقدّر هذا ♡
Reply

Hleania

اوه وشكرًا على الإطراء ♡
Reply

Hleania

@eman-07
            أرفض.
            كما أنَّي أقدر كلماتك فلا حاجة لذلك
Reply

Hleania

هدنة ميلونكولية: وهي ضرب من الحزن النبيل، أي السعادة التي يحسها المرء في حزنه كما يقول فيكتور هوجو.
          
          -الغريب لألبير كامو.