"أنا لا أكتب لأحكي، بل لأفتح أبوابًا كان يجب أن تبقى مغلقه
الكلمات التي تسيل مني ليست حبرًا... إنها ما تبقّى منّي بعد أن لم أعد أنا.
كل جملة تكتبني من جديد، بصيغة مشوّهة. كل فصل، ندبة أخرى في اللغة.
أنا لا أبني جسرًا بين الظلام والوعي... بل أغرق الإثنين في بعضهما حتى لا يُفرَّق بينهما.
من يقرأني لن يعود كما كان.
لأنني لا أكتب قصة، أنا أكتب... لعنةً تظن نفسها رواية."
- JoinedFebruary 9, 2025
Sign up to join the largest storytelling community
 or 
                Stories by JMK
              
          
              - 4 Published Stories
 
              
          
                  
                      ماذا لو؟
                  
          
          
                      
          
          
                          
                               16
                          
          
                          
                               2
                          
          
                          
                               1
                          
                      
          
                  رواية لا تُقرأ، بل تُرتّل كطقس نجاة. ماذا لو؟ هي شهادة طفلة وُلدت في كفن، وعاشت في زنزانة، وتعرّضت للخذلان قب...
          
                      
          
                  
               
              
          
                  
                      كاتبة الجحيم
                  
          
          
                      
          
          
                          
                               222
                          
          
                          
                               25
                          
          
                          
                               7
                          
                      
          
                  حين لا يعود الرعب مجرد صراخ، بل همسًا في أعماق الذات... حين تصبح المرآة مدخلًا، والكلمات علاماتٌ على الروح...
          
                      
          
                  
               
              
          
                  
                      لم تنتهي قصتنا... هكذا ظننتُ
                  
          
          
                      
          
          
                          
                               27
                          
          
                          
                               5
                          
          
                          
                               2
                          
                      
          
                  كاثاليا، طالبة الثانويه، احبت اندريه قبل أن يعرفها. بحثت عن العديد من الطرق كي تكون قريبتا منه، "حب أشبه...
          
                      
          
                  
              
 
                 
                 
                 
                 
                 
                 
                 
                