اشتقت لها حد الجنون.
عيني تريد النظر لها دائما ولاكن لابد من فصل هذة النظرة التي تفطر قلبي وتجعله هش ضعيف امامها فانا ارسم لي مظهر الجمود عكس ما بداخلي من صراع فانا احبها وكان الحب هيا والروح هيا
احتضنتها واتمسك بها كطفل تعلق باحضان امه ولاكن هذا لم يدم فكل شي ينتهي الا حبي لها
واستعجلت رحيلي دون النظر لها فصوتها فقط كفيل بانه يزلز كياني وهربت واسرعت من خطواتي بلا انى اركض من مجهول اتعب قلبي وعقلي تملك مني اغتصبت كياني وجعلته خاضع لها
ويعود هذا الالم الذي يخرجني من الحياه الي الموت
الم قلبي و والهواء قد نفز سقطت علي ارجلي من الالم الذي يعتصر صدري وقلبي
لم اشعر بشي واغلقت عيني فانا تائهه بين زمان والمكان والناس
( احبها واتحدى البشر اجمع بان احدا يحبها مثلي )
صوت لامراءة تسالني ماذا بك ؟هل نذهب الى المستشفي ؟
نظرت لها يا ويلي يا امراءة اي علاج او اى دواء قد يشفني
فانا دائي ودوائي هيا
وردت لا اوقفي لي سيارة ارجوكى
كى اهرب في بيتي والاخص ف حجرتي