على غرار الرسالة السابقة
لا اعلم من أنتِ..
لكني وجدت رسالةً منكِ على صفحتي في عام ٢٠١٩
كنتِ تخبرينني أن هنالك شيءٌ ما يجعلك متعلقةً بصفحتي
لذا اتيتُ اليوم لأشكركِ
بعد ما يقارب الستة سنوات..
حقيقةً.. أنا لا أذكر كيف شعرت حين قرأتُ كلماتكِ حينها... لكني متأكدة أن كلماتك قد جعلتني ابتسم