طفلة رقيقة تحطمت إلى أشلاء صغيرة وعندما كبرت قررت جمع أشلائها لكن الماضي يظل ذكرى حطمت جميع المشاعر التي يحتاجها البشر أصبح الانعزال هوايتي والأنتقام رغبتي والقتل والتعذيب حلمي تحولت الطفلة الرقيقة  إلى بشر يحمل قلب كالحجر تنتظر الفرصة المناسبة لكي تنفجرجميع براكينها وينصهر الجميع وأبقى الشاهد الوحيد

ملاحظة1 متأكدة أنكم ستلاحظون أفتقار روايتي الجديدة إلى الحب والعاطفة لانني لم اشعر بها ولكنني كتبت ما يشعر بة الغير في المسلسلات والروايات الاخرى 

ستلاحظون ان تعليقاتي تحتوي على  الامر وهذا ما اجيدة لا ادع ابدا عواطفي تتحكم بي لكنني اعبر عن رأيي بطرق تدل على مرتبة افكاري أي لباقتي

لا تتبعوا قررات العواطف لانها دوما ما تقودنا إلى الهلاك