Medusa_Morae

مساء الخير يا أصدقاء 
          	
          	شاركتُ للتو مقالًا عن تجربتي الصادمة مع رواية جعلتني أندم على القراءة 
          	
          	قد تبدو كلمات مبالغة، لكنها كانت تجربة نفسية قاسية بحق..
          	
          	سأكون ممتنة لسماع آرائكم حولها، وإن كانت مرت بكم رواية تركت فيكم أثرًا مشابهًا 
          	
          	شاركوني قصصكم، فأنا أؤمن أن القراءة لا تُنسى حين تُلامس شيئًا فينا
          	
          	https://open.substack.com/pub/nermeenessam/p/b62?r=5sbknu&utm_medium=ios&utm_source=post-publish
          	

Caponiqueen

@Medusa_Morae نفسي اكمل خدعة بس نسيت كل الاحداث من كثر ما التحديث بطيء 
Reply

evelyn_818

@BARCA_1899_5 لااااا بالعكس سرد مرره حلو بس للأسف راحت عليك 
          	  روايه انحذفت وكاتبه انعزلت
          	  ضاع نصف عمرك لان روايه حرفيا تحفه
Reply

mirennask

@ Medusa_Morae  ختي وقتاش تكملي رواية خدعة الحقيقة  وعودة فاينا تحطيها في وتباد ولا لا 
Reply

Alzhraa50

في معرض للعراق دولي ببغداد ممكن تشوفي دار النشر مالتج مشارك بيه لو لا لو سمحتي اذا كان مشارك عادي تسلمين نسخ من الرواية الهم تشاركين بالمعرض ♥

ixiliin

لِكُلِّ حِكَايَةٍ تَفَاصِيلُهَا، وَمُغَامَرَاتٌ تَجُرُّكَ بَعِيدًا عَنْ عَالَمِ الوَاقِع. تَجِدُ ذَلِكَ فِي رِوَايَةٍ يَنْجَحُ صَاحِبُهَا فِي إِيصَالِ العِبَرِ بَيْنَ السُّطُورِ. رِوَايَةٌ تَحْمِلُ مَشَاعِرَ حَقِيقِيَّةً فِي زَمَنٍ مُخْتَلِفٍ وَتَقَالِيدَ مُتَبَايِنَةٍ… وَلَكِنَّ الحُبَّ، مَهْمَا تَغَيَّرَ العَالَمُ، يَبْقَى هُوَ نَفْسُهُ.
          https://www.wattpad.com/story/401149568?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=ixiliin

zszdzsd

لم تكن تبحث عن شيء... لكنها كانت تهرب من كل شيء.
          رحّالةٌ بين الخرائط، تظن أن البحر صدفة...
          لكن البحر لا يخطئ.
          إنه يُسقطك حيث تُدفن دون أن تدري.
          
           "أتعرفين ما المشكلة في من ينجو؟"
          "أنهم يظنون النجاة نهاية... لكنها بداية أخرى."
          
          
          
          جزيرة لم تُرسم،
          رجل لا يُنسى،
          وظلال تسير في الطرقات قبل أقدام أصحابها.
          
          
           "هل أنتِ ضيفتي؟"
          "إن كنت كذلك... فأرجوك لا تكن المضيف."
          
          كان من المفترض أن تكون مجرد رحلة...
          
          لكن البحر لا يُرسل أحدًا عبثًا.
          هناك شواطئ لا تنقذك، بل تبتلعك بهدوء.
          وهناك رجال... لا يظهرون في البداية، بل ينتظرون خلف الستار.
          
           "تبدين ضائعة."
          
          "وهذا... ليس اليابان، صحيح؟"
          
          "هنا، لا تصل السفن. فقط الغرقى."
          
          
          
          في جزيرة بلا اسم،
          في فندق لا يملك نوافذ للخروج،
          وفي ظل رجل يملك الليل والخرائط القديمة...
          ستكتشف أن النجاة قد تكون أولى خطوات الفقد.
          
          هنا، كل شيء يبدو حيًّا أكثر من اللازم.
          وهنا، تبدأ الحكاية .
          لا عن الحب... بل عن التملّك، والشر الذي يلبس وجه الهدوء.
          https://www.wattpad.com/story/397346197?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=zszdzsd