NARIN096

رُبما مهدوية .:
          	مَوْضُوعَنَا [ بِِنَاءُ الْبَقِيع ]
          	
          	الرَّسُولِ مُحَمَّدٍ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَالِهِ وَسَلَّمَ هُوَ مِنْ
          	أُسِّسَ
          	الْبَقِيعِ حَيْثِ دَفَنَ فِيهَا هُمْ الْإِمَامُ زَيْنُ الْعَابِدِينَ عَلَيْهِ السَّلَامُ
          	وَ الْإِمَامُ الصَّادِقِ عَلَيْهِ السَّلَامُ وَ وَالْإِمَامُ الْحَسَنُ الْمُجْتَبَى
          	عَلَيْهِ السَّلَامُ وَالْإِمَامِ مُحَمَّدٍ الْبَاقِرِ عَلَيْهِ السَّلَامُ وَأَيْضًا السَّيِّدَة
          	أُمَّ الْبَنِينَ عَلَيْهَا السَّلَامُ وَعَدَد صَحَابَةِ رَسُولِ مُحَمَّد وَأَيْضًا
          	مَنْ زَوْجَات رَسُول وَعَمَّاتُه
          	وَمِنْ بَعْدِ تَأْسِيسِهَا تَمّ هَدَمَهَا سَنَة 1344 عَلَى يَدِ الْوَهَّابِيَّة
          	وَلَمْ يَتِمَّ بِنَائِهَا حَدّ الْان فَنَجِد أَئِمَّتِنَا لَا مَرْقَد لَهُمْ بَلْ تُرَاب
          	عَلَيْهِمْ وَصَخْرَة لَا مَرْقَد لَا مَنَارَة غُرَبَاء وَنَسْأَل أَنْفُسِنَا لَمَا هَذَا
          	الظُّلْمِ لِمَا كُلُّ هَذَا رَغْمَ كُلِّ هَذِهِ سَأُخْبِرُكُمْ بِأَمْرا يُفَرَّحكم
          	وَيَطِيبُ قُلُوبِكُمْ وَتُنْضِج يُضَا قُلُوبِكُمْ
          	هُوَ
          	أَنْ الْإِمَامُ الْمَهْدِيُّ عَجَّلَ اللَّهُ فَرْجَه الشَّرِيفِ عِنْدَ ظُهورَة
          	سَيُبْنَى الْبَقِيع وَهَذَا وَعْدًا لَا يُخْلِفُ قَطْعًا . نَعَمْ فَأَشَارَتْ الْكَثِيرِ
          	مِنْ الرِّوَايَاتِ أَنَّ الْإِمَامَ الْمَهْدِيَّ عَجَّلَ اللَّهُ فَرْجَه الشَّرِيفِ بَعْدَ
          	ظُهورهُ الشَّرِيفُ سَيَتِمّ بِنَاءَهُ عَلَى يَدَيْهِ وَلَا نَعْلَمُ مَنْ سَيُبْنَى
          	الْبَقِيع مَعَه .
          	
          	لِذَالك سَيُبْنَى لَهُمْ مَنَارَة وَقُبَّة وَتَأْتِي النَّاس لِتَزْورِهَا جَمِيعِهَا .
          	وَعَدَمِ تَعَمَّقي لِلْمَوْضُوعِ لِسَبَبٍ هُوَ أَنْ لَمْ أَجِدْ شَيْئًا يَتَحَدَّث
          	بِعُمْق
          	فَمَثَلًا
          	مِنْ سَيُبْنَى
          	مَعَهُ هَلْ مِنْ أَنْصَارٍ أُمَّ نَبِيٍّ ؟ أَوْ كَمْ
          	فَتْرَة يَسْتَغْرِق وَلَا أَعْلَمُ سَبَبَ عَدَمِ تَعَمُّقَهُمْ بِالْمَوْضُوع أَتَمَنَّى
          	أَنْ أَكُونَ قَدْ قَدَّمْت لَكُمْ شَيْئًا مَعْلُومًا
          	وَدَمُتم فِي حَفَضْ الرَّحْمَنِ .

NARIN096

رُبما مهدوية .:
          مَوْضُوعَنَا [ بِِنَاءُ الْبَقِيع ]
          
          الرَّسُولِ مُحَمَّدٍ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَالِهِ وَسَلَّمَ هُوَ مِنْ
          أُسِّسَ
          الْبَقِيعِ حَيْثِ دَفَنَ فِيهَا هُمْ الْإِمَامُ زَيْنُ الْعَابِدِينَ عَلَيْهِ السَّلَامُ
          وَ الْإِمَامُ الصَّادِقِ عَلَيْهِ السَّلَامُ وَ وَالْإِمَامُ الْحَسَنُ الْمُجْتَبَى
          عَلَيْهِ السَّلَامُ وَالْإِمَامِ مُحَمَّدٍ الْبَاقِرِ عَلَيْهِ السَّلَامُ وَأَيْضًا السَّيِّدَة
          أُمَّ الْبَنِينَ عَلَيْهَا السَّلَامُ وَعَدَد صَحَابَةِ رَسُولِ مُحَمَّد وَأَيْضًا
          مَنْ زَوْجَات رَسُول وَعَمَّاتُه
          وَمِنْ بَعْدِ تَأْسِيسِهَا تَمّ هَدَمَهَا سَنَة 1344 عَلَى يَدِ الْوَهَّابِيَّة
          وَلَمْ يَتِمَّ بِنَائِهَا حَدّ الْان فَنَجِد أَئِمَّتِنَا لَا مَرْقَد لَهُمْ بَلْ تُرَاب
          عَلَيْهِمْ وَصَخْرَة لَا مَرْقَد لَا مَنَارَة غُرَبَاء وَنَسْأَل أَنْفُسِنَا لَمَا هَذَا
          الظُّلْمِ لِمَا كُلُّ هَذَا رَغْمَ كُلِّ هَذِهِ سَأُخْبِرُكُمْ بِأَمْرا يُفَرَّحكم
          وَيَطِيبُ قُلُوبِكُمْ وَتُنْضِج يُضَا قُلُوبِكُمْ
          هُوَ
          أَنْ الْإِمَامُ الْمَهْدِيُّ عَجَّلَ اللَّهُ فَرْجَه الشَّرِيفِ عِنْدَ ظُهورَة
          سَيُبْنَى الْبَقِيع وَهَذَا وَعْدًا لَا يُخْلِفُ قَطْعًا . نَعَمْ فَأَشَارَتْ الْكَثِيرِ
          مِنْ الرِّوَايَاتِ أَنَّ الْإِمَامَ الْمَهْدِيَّ عَجَّلَ اللَّهُ فَرْجَه الشَّرِيفِ بَعْدَ
          ظُهورهُ الشَّرِيفُ سَيَتِمّ بِنَاءَهُ عَلَى يَدَيْهِ وَلَا نَعْلَمُ مَنْ سَيُبْنَى
          الْبَقِيع مَعَه .
          
          لِذَالك سَيُبْنَى لَهُمْ مَنَارَة وَقُبَّة وَتَأْتِي النَّاس لِتَزْورِهَا جَمِيعِهَا .
          وَعَدَمِ تَعَمَّقي لِلْمَوْضُوعِ لِسَبَبٍ هُوَ أَنْ لَمْ أَجِدْ شَيْئًا يَتَحَدَّث
          بِعُمْق
          فَمَثَلًا
          مِنْ سَيُبْنَى
          مَعَهُ هَلْ مِنْ أَنْصَارٍ أُمَّ نَبِيٍّ ؟ أَوْ كَمْ
          فَتْرَة يَسْتَغْرِق وَلَا أَعْلَمُ سَبَبَ عَدَمِ تَعَمُّقَهُمْ بِالْمَوْضُوع أَتَمَنَّى
          أَنْ أَكُونَ قَدْ قَدَّمْت لَكُمْ شَيْئًا مَعْلُومًا
          وَدَمُتم فِي حَفَضْ الرَّحْمَنِ .

NARIN096

‏﴿إني أنا أخوك فلا تَبتَئِس﴾ .. 
          
          "الأصل في الأخوة أن يُذهب الأخ عن أخيه البؤس ويبعث في نفسه الطمأنينة والأنس بالود والقرب" 
          
          إنتبه أخوك هو سندك الذي لا يميل  ..  وأختك هي عوضك الذي لا يتكرر .. قيل لرَجُلٍ يَحمل أخاه ويَصعد به جَبلًا :
          هل الحِمل ثقيلٌ عَليك؟ قال: هذا ليس بِحِملٍ.. هَذا أخي.