صِدقا ، لم يعد يغريني أحد ، ولم يشدني شغفي إلى ذلك الإهتمام والكلام الناعم ، لقد أصبحتُ مهموما بأشياء أخرى غير ذلك الأسلوب الرفيع ، لم  تعد تأسرني وتبهرني الحياة كما كانت تفعل بي ، لم ، لم ولم ولم ... ، أ نضجاً هذا أم تعقُّلاً أم وعياً أم موتاً إكلنيكياً ، لا أدري . 💝
  • JoinedJune 29, 2018




Story by Naoufal El Karimi
اللحظات الأخيرة  by NaoufalElKarimi
اللحظات الأخيرة
لم يتردد في التضحية بحريته من أجلها ، ومن أجل حبها . ❤ وهي لم تتحمل غيابه ، فضحت أيضا من أجله . ❤