جراجٌ دامية ، مرارة العلقم ، خذلان وخزي ، جميعها كانت صفعات أفجعت مياهي الراكضة فثارت وغضبت ، وحين نهش الندم قلبك وأتيت إليها نادمًا ما كان منها إلا أن تبتلعك فى أعماقها ؛ فزورق الغفران لايقف على شاطئها.
نور المصري
السلام عليكم ورحمة الله ♥
فصل بيتكتب فى وسط الامتحانات ، ادعوله يخلص على خير وأنزله قبل التلات عشان الامتحان الجاي..
السلام عليكم ورحمة الله
توضيح يا جماعة أنا قولت الرواية الجديده هتنزل بعد الجزء ده ما يخلص ، يعني أنا بنزل وحدة بالعافية أصلًا فعمري ما هقدر ألتزم باتنين .
ثانيًا الرواية دي صغيرة يعني فى حدود 15 فصل او 20 بالكتير ومش هنزلها غير لما أكتب فيها كم كبير عشان متعطلش زي الرواية الحالية .
وأنا ممكن بعد الجزء الأول من الرياح ما يخلص أخد رأيكوا واشوف نكمل بالجزء التاني على طول ولا نفصل بالرواية الجديدة .
أنا معاكوا فى اي حاجة عايزينها بس ممكن نأجل الكلام ده لوقته ونشوف ، أما بالنسبة للإقتباس اللي نزل هو من رواية « عشق في مهب الرياح » من من «الشارد» عشان حصل لغبطة عند ناس كتير منكم .
دمتم بخير ♥
يحدث أن تأتي عاصفة القدر محملة بغبارِ أفعالنا التي قادت إلينا مصائر لم تكن فى خاطرنا يومًا ، ويحدث ان تنقاد القلوب خلف غضب لا تدري له مصدر ؛ فتطيح حينها بمن ألِفَت قُربه وكأنها تنتقم لجُرمٍ مُبهم ، وحين يُكشَف الضُر تصبح على ما فعلته نادمة..
ولكن أمغفرة تدركها ، أم ذنب يسكنها أبد الدهر ؟
نور المصري
عذرًا على التأخير بس كنت مشغولة فى امتحانات الكلية . الفصل إن شاء الله هينزل بكره بالكتير .
صباحكم ورد ❤