ملاذيَ الله، أعلمُ بأنني مقصرٌ تجاهَ النفسُ التي جعلتها أمانةٌ لدي، وباتَ التقصيرُ يزداد يوماً بعد يوم، حتى أصبحَ وحشاً من الذنوب ينهشُ كلُ خيراً فيَّ رغم الطريقُ الذي رسمتهُ أمامي لأنجو بخلاله لكنني لأ استطيع، ذلكَ الوحشُ لا أستطيعَ عليه وحدي، فأحتاجُ إليكَ بقربي حتى أنتصر...