Rahma_1924

لاتحلم الدنيا ازغر من عيونك..... 

hu_ssei

@ Rahma_1924  جميل همسك 
Reply

Rahma_1924

@Rahma_1924  
          	  يا غريب المالك أحد 
          	  شيل گلبك
          	  سافر بأول رسالة تجيس گلبك 
Reply

user113926995199

فدوة ميار اذا فتحتي واتباد او جيتي هنا راسليني موبايلي تعطلت وتفرمت وناسية الباسورد مالتي ومجاي اتذكره وراح التام وهذا حسابي هم، ما اعرف شلون اتواصل وياج بالي يمج، ضعيتج ميار ياريت تجين هنا..... 

user113926995199

@user24251342  
            موبايلي تفرمت نمت بالليل كعدت الصبح باقي جوة مخدتي ومنسطر ما ادري شبية شگد حاولت اصلحو بلا فرمتة ويم اكثر من مصلح ما تصلح الا كلشي انمسح نهار اسود جان وشگد حاولت اتذكر الباسورود مال ايملي ماكو الله غضب علية ونسيتو وليومج هذا كل كم يوم احاول انزلو واموبايلي يشكل كد ما انزل ايميلات وباسورد غلط بس شسوي ماكووو والله ضعتي من ايدي كلت هاي هي راحت بعد وين الكاهااا يالله
Reply

user24251342

@user113926995199  بكل هوسة ايامي منتضرتج بس الوتباد متحدث ومجاي أكدر ابحث عل باسورد مالتج 
            وانتي اختفيتي بالتام ومحتارة شلون الكاج ما بقت صفحه اذكرهة ما حاولت الكاج بيهة 
            اخر شي تذكرين نور الجانت ويانه تذكرت اسم الكتاب الجان بصفحته وفتت عل متابعين وبعدين على ميدو ومن المتابعين لكيتج اوووووووف بس لاطولين امانه والعباس ورم كلبي عبالي بيج شي 
Reply

user113926995199

@user24251342  
            اني مورم گلبي ميار وينج بالدقائق احسبلج تجين ليش هيج تأخرتي شلعتي گلبي يعني لازم نتعلعل احنا لاززم 
Reply

Rahma_1924

لاتحلم الدنيا ازغر من عيونك..... 

hu_ssei

@ Rahma_1924  جميل همسك 
Reply

Rahma_1924

@Rahma_1924  
            يا غريب المالك أحد 
            شيل گلبك
            سافر بأول رسالة تجيس گلبك 
Reply

Rahma_1924

في وَسَط الاُغنيات .
          بَين كلمات الشِعر .
          في المَقاهي . الشَوارع . مَكانُ عَملي .
          في نَظراتِ الاُعيُن . وجَميع النصوص التي كُتِبَت . والاُهم في اعماقِ روحي . 
          احسَك ظِل يرافگني " .

Rahma_1924

@mayar___1990  
            للأبد تبقين عزيزة روحي الما يجي مثلها ✨♥
Reply

Rahma_1924

@mayar___1990  
            بعد روح اخيتج ♥
Reply

Rahma_1924

مرةً أخرى أعوّد أدراجي إلى حيث بدأت، مرةً أخرى والطريق رتيّب بالكادِ يحملُ نفسه لكنهُ يسمح لي بأن أسير فوقه، مرةً أخرى والشارع يضج بالأصوات والضحكات والحياة ووجهي تعتليه تلك النظرة، نظرة أن كل ما بداخله قد مات، كل ما حوله لا يمسه بشيء، وكل فرحٍ مكتوب في هذهِ الدنيا لم يقدر له منه شيء، مرةً أخرى وأنا ضائع وسط الخرائط وأشارات الطريق ورجال المرور وحداثة الـGPS، مرةً أخرى وأنا أبحث عني قبل أن أبحث عن وجهتي، مرةً أخرى وقلبي يفقد نبضه، تزهره، لمعانه وأنبهاره، مرةً أخرى وأنا ذلك الصندوق الموسيقي المعطل، المتحول لكتلة صامتة تحتاج إلى أصلاح، مرةً أخرى وأنا هو أنا وقلةٌ قليلة تتقبلني او تكاد أن تتقبلني فأعود لأفسد تقبلهم إليّ، مرةً أخرى وأخرى أكتب بنفس الثقل وأعودُ معوطبًا من حربي، حربي التي فقدتُ فيها كل اجزائي - دواخلي -، ومرةً أخرى..

Rahma_1924

مشاعرٌ عميقة، إحساسٌ يصل لأقصى درجاته، الفرح يخرج من أبعد نقطة في قاع قلبي والحزن يدخل بنفس العمق إليه، أُقهقه ضاحكًا ويتعالى صوتُ ضحكاتي حدَّ الجار السابع ويأخذني هدوّءٌ رهيّب، خانس، مؤذٍ، يبكي قبل أن أبكي ويجتمع الشتِات ونحضنُ بعضنا كي نؤازر قلبي؛ يعجبُ الإنسان كيف لهُ أن يصل إلى أعماق الشعور هكذا، بغرابة!