Arzu-81
وعاد قلبكِ يا لُبِّي من بعد صبرٍ حرًا كيف والوطن من قيود الظلم تحررا؟! لكل روح مثوىً دون الجسد تسكنهُ والروح في الروح ختامٌ حُق أبشارا أهنيك ومال التهاني ما أوفت صدقها إن الكلام ما يجدي إزاء فعل قاد ثوارا لله الحمد نسأله أن يتمم لعباده العدل والعقبى لبقية الأوطان فنغدو أحرارا ☘