ربما قد اعتزل الواتباد وامتنع عن نشر الروايات
بالرغم من أن في رواية بكتبها حالياً وقاربت على الانتهاء
لكن مش هنشرها
رواياتي المكتملة تعتبر ناجحة نوعاً ما رغم انها تستحق الاكثر
ولازال عدد المتابعين قليل جداً!
روايات اسمك والروايات المثلية بتلاقوا اللي كاتبينها ما شاء الله عندهم متابعين بالهبل بس انا عشان بكتب روايات مستقيمة معنديش إلا معدودين!
وربما قد أصبحت خسارتي شيئاً سهلاً كي يفعله الجميع..
ربما قد لا تعني لك ذكرياتنا شيئاً كي تتخلى عني دون التفكير فيما قضيناه..
أتمنى أن تكون بخير من دوني!
وأتمنى من نفسي ألا تثق بأحدٍ مجدداً حتى وإن كان ذا قلبٍ صافٍ مثلك..
فَفِالنهاية جميعكم سواء!
جميعكم راحلون..
Rose
ما الذي اقترفته بحق البشر ليعاملني الجميع كما يهوى؟!
كلما حاولت الانخراط بينهم يقومون بإثبات أنني لستُ منهم وليس من حقي أن أغدو اجتماعية كما أريد
يُرسخون في عقلي أنني مُجبرة على أن أكون وحيدة كي يرتاح خاطري وأستطيع أن ألفظ أنفاسي بأريحية.
من الآن سأضحى انطوائية كالسابق.. فهذه طبيعتي على أي حال!
أُحدثكم وأنا نادمة أشد الندم على تجربتي للحياة الاجتماعية المخالطة للبشر.. فما هم سوى وحوش تخدعك بمظهرها الحسن!