تتمتم. تضرب أنفاسها الحارة وجهي، فأبدا في التخبط لمحاولة النجاة. ما هي إلا ثوان معدودة حتى يحالف الحظ حالتي الصعبة، فتلتحم أطراف أناملي بشيء أعرفه تمامًا
"لم لا نبدأ بكِ؟"
اتمتم لها بالمقابل، وسط صراعي، وهروب انفاسي. أشاهد إحتداد عينيها قبل إتساعها بشكل مفاجئ، وبصدمة
مرحبااااا انا حاليا أقوم بجمع الغرباء عل الواتباد بعشوائية كي نلعب لعبة ستقام في الواتباد ضد القراء عبارة عن فكرة جديدة هل ترغبين في الإنضمام رجاءً *دموع*