SB_9fo0

لاشيء.. فقط اردت أن أتطمن عليكم. 

SB_9fo0

لسنا في عالم واحد على ما يبدو، أما أن تكون في الماضي وأنا في الحاضر أو العكس.. 
          أتمنى فقط أنك لا تشعر بالوحدة ذاتها التي أقف تحت ظلالها.. 
          أتمنى تكون في حال سعيد.. عزيزي المجهول. 
          -ص.ب

MennaMeleha

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يا أختي، ممكن طلب، أريدك أن تحذفي روايتي من كتاب الدعم لأني حذفتها وأنا أعدلها، وهناك بعض الأمور التي لا أريدها في التعديل، رواية الضربة القاضية، شكرًا لكِ.

MennaMeleha

@SB_9fo0  
            جزاك الله خيرًا يا أختي ❤️
Reply

SB_9fo0

@MennaMeleha وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ❤️.. بالتوفيق يا قلبي هو تم رفع الكتاب بالكامل 
Reply

SB_9fo0

أشعر بأن الابواب بعيدة جداً وموصدة.. ومهما خطوت لها سواء مشياً أو هرولة أو ركضاً فأن المسافة لا تتقلص البتة... 
          

Rwmaa132

@SB_9fo0 الحقيقة هو أنه ربما لن تصلي الى الباب ابدًا، و لعلك تفعلين قبل لحظات من دقات قلبك الأخيرة، لكن بسبب المسافة التي عانت منها قدميك..فقد بدأت بالتجول بعيدًا منحرفة عن مسارها الأصلي، فقابلت الراكضين المماثلين، الجميع يركض بشكل غريب و عينين مثبتتين على الابواب أو خط النهاية كما يسمونه، بشكل يقارب التنويم المغناطيسي.
             و عندما يتعرقلون بوسط الطريق يجبرون على النظر إلى السماء، فنجد السحب و الأمطار و الشمس و القمر. و يفيق الجميع من الركض، لمراقبة جمال الطريق. لم تعد المسافة مبلدة بالغيوم و سوداء عاصفية، بل شقت رائحة الطين المبلل من المطر و الورود تلك الغيوم. الباب لم يعد عدا نهاية الجسر..بعض الأحيان التعرقل بمنتصفه يجعلك تبطأ، حتى تتذكر لما لاتزال تركض. و أنه يجب عليك أن تبطأ لكي تصل أسرع. و تعلم أنه حتى إن لم تصل فأنك على الأقل لم ترمي بنفسك منه بمنتصفه، بل ثابرت حتى النهاية ❤️ 
Reply

SB_9fo0

كان يحب اللون الأصفر.
          كان صاخباً جداً حين كنا صغاراً، كثير المشاكل، الفتى الذي قد تكتب رواية عنه. كنت أرى كثيراً منه في ناروتو... مشاغب مثله.
          
          لم أجرؤ يوماً على أن أكتب عنه، كيف كان يخبئ العث في الدرج، أو الطريقة التي يرمي بها الضفادع.
          محارب من الطراز الأول بمسدسات الأطفال تلك التي تحتوي كرات صغيرة مؤلمة جداً، ولكن بلا أي رحمة كان يقوم برميها على أطفال آخرين من نفس سنه في ذلك الوقت.
          
          كان يحب الأصفر.
          أخبرني ذات مرة حين كنا صغاراً وتعرض لي أحد الشبان أنه سيقوم بركله، وفعل، فقط ليعتذر لي الآخر عن سوء فعلته.
          
          المقالب كان اسمه الثاني على ما يبدو، فهذا ما كان يستمتع به.
          ورغم كل ذلك وذاك، لم يكن شاباً سيئاً، لم يكبر ليصبح ذا خُلق مشين.
          
          لقد كان يحب الأصفر لأنه كان دافئاً كالشمس، أقرب ما يعرفه المرء عن الحقيقة.
          إلا أنه، وبرغم ذلك كله، أصبح وهماً. ذكرى تكاد تختلط بالخيال، وكأن لم يكن هناك من يحب اللون الأصفر. ذهب بعيداً جداً إلى حيث لا تصل شمس.
          

SB_9fo0

@Cicilia107 شكرا ❤️ ربما يعود من يعلم 
Reply

SB_9fo0

@lzaa90 في النهاية الخيال احيانا يكون عميق أيضا❤️
Reply

Cicilia107

@SafaaBaymain  
            لا أعلم إن كان ما كتبتيه حقيقة أم خيال و لكن في كلتا الحالتين فهذه الكلمات حفرت داخل قلبي قصة جميلة سأنام على دفئها الليلة. 
            
            ليلة سعيدة عزيزتي المبدعة و أتمنى أن يعود محب اللون الأصفر مع شروق الشمس ♡♡
Reply