و في آخر كل ليلة هناك قصة .. تحكيها مشاعرنا التي وجدت اخيرًا مساحة لتظهر .. المشاعر التي بقيت في الاعماق صباحًا و خرجت في اعماق الليل .. تروي كل يوم قصة مختلفة و تجعلنا نتأمل .. نبكي .. نقرر التغير نشعر بالحزن و الاسى و ربما بالرضى و السعادة ..
و في آخر كل ليلة هناك قصة .. تحكيها مشاعرنا التي وجدت اخيرًا مساحة لتظهر .. المشاعر التي بقيت في الاعماق صباحًا و خرجت في اعماق الليل .. تروي كل يوم قصة مختلفة و تجعلنا نتأمل .. نبكي .. نقرر التغير نشعر بالحزن و الاسى و ربما بالرضى و السعادة ..
مرت ١٣ سنة على نهاية أول رواية اكملت كتابتها ( رواية غير منشورة لأنها مكتوبة ورقيا ) و كانت تحدي حقيقي بيني و بين نفسي .. لانني كنت قد كتبت قبلها عدة قصص و روايات لم تكتمل .. انا فخورة بهذه الرواية كثيرًا .. احبها كثيرًا ❤️
بحكم كوني تركت الواتباد ( بالأخص النشر على الواتباد ) لكنني فعليا لم اترك الكتابة عليه ( افكار عابرة و غير مكتملة ) ، كثيرًا ما اتساءل كم شخص ترك الواتباد لكنه لم يترك الكتابة ؟ كم شخص دخل عالم الكتابة عن طريق تطبيق او منتدى او حتى الكتب و لم يتركها ابدًا من بعدها ؟ هل الجميع يعيش مع الكتابة أم أنها مرت كعابر سبيل في حياتهم ؟ كتجربة لطيفة عاشوا معها و من ثم تركوها كذكرى جميلة .
يا ترى كم شخص بالأخص "ترك النشر على الواتباد " لكنه "لم يترك الكتابة عليه " ؟