" أنتِ أعقلُ طفلةٍ في السادسة والعشرين من عمرها ، وأبدع أنثى لا تدرك مدى فتنتها ، وأكمل أمٍّ لا يجفُّ في لمستها المطرُ اللازم لإنبات السكينة . ماذا زرع الذي خسركِ ليجني كلَّ ذلك الخراب يا رئيفة ! "..
* من رواية السيدة التي حسبت نفسها سوسة .
اما عن راية ايفلن اذكر أكثر من مرة شفتها اَلكن الوصف مو مر عجبني و دائما ما اشوف فيها فصول جديد واليوم قررت اني أقرها وبعديه اطلعه من من المكتبة بس طلعت على المفضلة ولمن قرأتها حسي انو الحداث في الرواية كثير عشان مني متعوده على كذا ودائما الرواية تبدأ اول ما تدخل البطلة الرواية لكن اول ما وصلت الفصل الثامن حسيت كيف الحداث مرة حلوة وعجبتني كيف بدأتي الرواية بنهاية ايفلين والله وقتها حسيت انو البطلة ليه حقت تخاف اب عن جداََ ومذف عانت والله اول مرة اتاثر بماضي شريرة وادمع والحين انا بين اصهب قرر هل أقر روايتك الثلاثة ولا اصبر
اول شي شفته في حسابك رواية ورطتي الجميلة و اذكر اني قرأتها في كوينز مانجا اني كنت دائما إستنا منها فصول والحين لقيت الرواية هنا وانك انتي كتبها اتحمست بس خفت لو قرأتها اخلص الفصول وتنكب زي المرة الفاتت والحين ما منتظرة الجديد منك عشان أكملها