لطالمَا كَان الأرقُ أنيسَ ليلِي ، أفَلا تشبعنِي مِن عينيكَ نظراتٍ هائمةٍ تقشعُ الأرقَ علَى جفونِي وتؤنسُ بِها الهيامَ فِي عُيوني؟
- عُيـون أحدِهـم..
- EntrouJuly 22, 2020
- facebook: Perfil de •مِيني• no Facebook
Crie uma conta e junte-se a maior comunidade de histórias do mundo
ou