هَذا طِيّنُكَ يا اللهُ يَموت بهِ العُمْرُ وَيَشْتَعِلُ الكْبرِيتُ جُنُونا هَذا طينكُ قَدْ كَثُرَتْ فِيهِ البَصَمَاتُ وَأفْسَقَ فيهِ الوَعْيُ سِنِينا هَذا طِيّنُكَ تَتَقَاذَفَهُ الطُرُقَاتُ بِلَيَّلِ المنْفى والأمْطَار دَلّتني الأشْعَارُ عَليَكَ فَكَيفَ أدُلُ عَليَكَ بِجَمْرَةِ أشعَارِ .
- بَغدادْ يا تُفاحة الدُّنيا .
- JoinedJuly 13, 2022
Sign up to join the largest storytelling community
or