آريستيلا

اتذكر اخر مكان وقفت فيه كان لما اعترفت لاداسترو اخخخ ذكريات

رجعتي والله من زماااانن اشتقت لك 

رواية اريستيلا اول رواية لي على الواتباد الها مكانة خاصة عندي لما انخذفت كتير انزعجت... الحمد لله على سلامتك ... و ان شاء الله تأبدعي متل العادة... كل التوفيق 

يَا فتاة...حمدًا للهِ على سَلامتكِ...!
          هَل تَذكُرِيني؟
          
          كُنتُ أبحَثُ عن حسابكِ منذُ وَقتٍ بَعدَ أن ضَاعَ مِنِّي بِـسببِ أنَّ الوَاتباد حَذَف خاصيّة الدردَشَة الخاصَّة، ومَهما بَحثتُ فِي مكتبتِي، لَم أجِد لِـروايتكِ أثرًا، فَـانتابني القلقُ حتى اللحظة. للِـتوِّ دخلتُ التَطبيق ولَن تصدقِي سعَادتي حِين لمحت اسمَ روايتكِ بَينَ الاشعَارَاتِ العَديدَة، كُنت أخشى أن شيئًا مًا قد حلَّ بكِ.
          
          أرجو لكِ دوامَ الصِّحة والعافية، وَتَهانِينا على بدايتكِ في رِوَايتكِ من جَديد، أرجُو لكِ كُل التَوفِيق❤️.
          -زَايا.

السَّلامُ عليْكُم أينَما كُنتُم أحِبَّائي. 
          
          طالَ الغِياب، وهذا ما يخجلني منكم. 
          مش لأني ما عدت انشر لا، إنما معظمكم كنت أتابع أخباره بكل حب. 
          ثم انقطعت بلا سابق إنذار 
          
          على ثقة إنه المياه رح ترجع لمجاريها، قَرَّرت استَمع شجاعتي وأخطو الخطوة الأولى.
          
          الأحداث الأخيرة بلا شك انها كانت صعبة على الجميع، كانت نفسيتي بالحضيض. مش كنت مستوعبة إني عايشة برفاهيَّة وشعبي وناسي واخواني بعانو. 
          
          طرأت كذلك اسباب احب احتفظ فيها لنفسي لكن شيء واحد لكم حق في معرفته 
          
          اجريت عملية لعيوني، احد اكبر الأسباب الي منعتني من الكتابة بعد فقدان الشغف. 
          
          ولحد الآن أعاني من الموضوع، الحمدلله كانت ناجح وكلشي تمام لكن الضعف يأدي لصداع فظيع وبنأذى. 
          
          بحاول بجهد أوازن وانشر باستمرار، لذلك كالعادة بطلب منكم التفهم. 
          
          مشتاقة بجد، لكم، لحديثكم، لوجودكم. 
          طمنوني عنكم ان أجتكم الفرصة. 
          
          
          بالنِّسبة لآريستيلا هي اتغيّرت زي ما احنا تغَيَّرْنا، التغيير فظيع بنظري، لكنه رائع ويستحق. 
          
          بالنِّسبة للنشر، عندنا الفهرس، إن نزلت فيه عبارة عن الفصل خلال ٢٤ ساع بنزله. 
          
          خطُّتي إني قبل السنة الجديدة اكون ناشرة ١٧ فصل، وهذه تقريباً نصف الرِّواية. 
          
          على أحرً من الجمر بانتظاركم 
          
          
          
          

اشتقنا والله

آريستيلا ستعود قريباً، تجهّزوا!

متي سوف تعود الروايه 
          

اتشو، بدأ الغُبار في التّجمع هنا.

بَهي الركن الامن لآرابيكا، قناة تهتم بالدين و الوعي النفسي، نسعى لأن نترك آثرا في فؤادك، نلملم روحك و نربت على قلبك~♡
          بهي الفرع الروحي لآرابيكا، المكان الذي ستجمع فيه طاقتك و تَصفَى فيه
          
          - نريدك معنا~♡
          
          https://docs.google.com/forms/d/e/1FAIpQLSdbe95ul3GLgY0Q37a14j87vlPh3ikdXTEUJrnrfpfr9c9ZKw/viewform