لم تشأ الأقدار أن أحظى بالحب الكافي و الإيمان المكتفي، بل شاءت أن أترامى بين سراب الوميض الأخير من أفكاري السوداء، تدافعت الأفكار داخل رأسي حتى شعرت بالدوار، جميلة كالنجم، وحيدة كالقمر، حمراء كراقصة منتصف الليل...هكذا أبدو...قِلُّوش.
- JoinedDecember 24, 2019
- facebook: ayabelouak's Facebook profile
Sign up to join the largest storytelling community
or